لا زلت صغيرا في السن ولا ادرك بحق المعنى الحقيقي للأبوة
لكن ما أعرفه هو انني إشتقت إلى حمله بين يدي وتقبيله بقوة..
اشتقت إلى ضحكاته ونظرة الدهشة والفرحة في عينيه...
إشتقت إلى ضحكات أمه وكلماتها..
إشتقت الى يديه الصغيرتين وهما تشدان وجهي في لهفة...
لا أعرف بعد معنى الأبوة الحقيقي..
لكن ربما هذا الشوق والحنين هو الدليل..
انني أب في طور التكوين.
انت اب حقيقي ولست في طور التكوين وصدقني هو ايضا اشتاق لك
ردحذفعزيزي أبو ريان
ردحذفانا جيت وانبسطت وانبهجت وانشرحت بصور ريان ما شاء الله لا قوة الا بالله
ربنا يحفظه لك ولأمه ويجمعكم ولا يفرقكم ابدا ابدا
شعرك رائع وخاصة قصة الحب ثلاثية الأطراف والتي كثيرا ما تتكرر
تشرفت جدا بزيارتك
اه بالنسبة للأبوة هي فعلا بتتكون تدريجيا وليست كغريزة الأمومة
يمكن الأم اللي بتحمله وهنا على وهن وبترى الأمرين في ولادته بتحبه بشكل فطري سريع من لحظة تكونه في رحمها
الأب برضه بيكون فرحان بس بيفضل يبص للكائن العجيب ده ويقول "انت بتاعي ؟.. حامل اسمي .. الله انت شبهي .. الله انا بحبك قوي
تحس الأب بيبقى متلخبط ههههههههههههههههههههه
ربنا يكرمك فيه وتخاويه
ما شاء الله
ردحذفربنا يكرمك ويباركلك في ريان
شكرا لكن يا رب كلكن تفرحن بكل ما تتمنين
ردحذفشرفتني زيارتكن برجاء دوام اللقاء
بسم الله ماشاء الله
ردحذفريان ربنا يحميه ويصونه ويحفظه
وكلماتك بجد روعه
احيك عليها
وسعيده بتوصلى معك على طول ان شاء الله
عام هجرى سعيد عليك يارب
وعلى الامة الاسلامية
تحياتى
ايناس
احساس الأبوة غريزة تولد مع الشخص..انها فطرة طبيعية ان تمنح السعادة و الحنان و الامان لفلدة كبدك
ردحذفإحساس صادق أستطيع قرائته بين سطورك
تحياتي
ابتسامة ملاك
ردحذفسنة سعيدة وكل عام وانت بخير
اسعدني تعليقك
beautiful disaster
تحياتي لك ..
رائعة هي قراءتك لما بين السطور
الف الف الف ما شاء الله
ردحذفاللهم لا حسد الطفل بصراحة جميل جدا و يدخل القلب بسرعة ما شاء الله
ربنا يحفظه لك و يخليه لك ولد صالح و يخليك وامه له اهل صالحين
وانت اب حقيقي وان شاء الله يتربى بعزك :)